#عذاب_الضحي "عوض الله"
#بقلمي
#شهد_هاني
البارت الخامس عشر
عمر: الشرط التاني بقا إن ساره تعيش معايا فإنها مراتي وهي علي زمة أدهم
سامح أغمي عليه من الصدمه وفوَّقوه
عمر: إيه يا حاج قولت إيه
سامح: إنت واحد*****
عمر لساره: ها يا قمر
ساره برعب: لا مستحيل.. مستحيل أزني
عمر: وإنت يا أدهم
أدهم:........
عمر: هعتبر دا رفض.. وكدا إنسي إن يزن يعيش
الكل سكت
أدهم بوجع: أنا موافق
ساره بصتله بصدمه
عمر: قولتي إيه يا ساره
ساره ببكاء: م.. موا..فقه
عمر بخبث: إشطا
عمر شد ساره وحط إيده علي خصرها(وسطها) وقال
عمر بهمس: من دلوقتي إنتي بتاعتي
ساره زقِّته وجريت علي أدهم حضنته من وراء وقالت
ساره بدموع: لا يا أدهم والنبي مش عايزه أزني إلا الزنا يا أدهم
أدهم بصلها بحزن
أدهم لنفسه: مالك يا أدهم ضعفت كدا ليه ليه حاسس إن قلبك واجعك عليها
ساره بإنهيار: أدهم والنبي مش تسكت قول أي حاجه والنبي إنت أكيد مش هتخليه ياخدني معاه و وأنا علي زمتك كمان عشان كرامتك حتي... والنبي يا أدهم إعمل أي حاجه إلا الزنا يا أدهم عارفه إني كدا أنانيه وعارفه كمان إن اللي بقوله صعب بس صدقني والله أنا كمان زعلانه علي يزن و والله نفسي إنه يخف بس كمان مش عايزه أزني يا أدهم والنبي.. والنبي إعمل أي حاجه يا أدهم عشان خاطري
أدهم: أنا آسف يا ساره سامحيني
ساره بصتله بعتاب
أدهم لنفسه: بلاش النظره اللي كلها عتاب دي يا ساره... بتقتلني والله
عمر بتريقه: تصدقو صعبتو عليا
أدهم بترجي: والنبي يا عمر أي حاجه تانيه غير إن ساره تزني
عمر: امممم تشتغل خدامه عندي لحد كتب كتابي علي سهي
ساره: موافقه
عمر: طب يلا نمشي يا قطه
"عند روان وجاسر"
مها: هاا
جاسر: موافق
مها: بص بقا هتعمل إيه .............
جاسر بحزن: ماشي
راح جاسر لمكان زي الصحراء وقابل مها
مها: تعالي معايا
راح جاسر مع معا ودخل مكان قديم ويخوف وأول ما دخل لقي روان مربوطه في حديد ومضروبه وباين عليها التعب
جاسر بخضه: روان
مها: فكوها
الرجاله الموجودين فكو روان وجريت علي جاسر وحضنته
روان بدموع: أخيرا جيت يا جاسر.. أنا كنت متأكده إن إنت هتيجي تنقذني وكملت وهي بتبص لمها.. مش قولتلك جاسر هينقذني
جاسر لنفسه: أنا آسف يا قلب جاسر.. أنا آسف
روان: مالك يا جاسر حاسه إن إنت مش مبسوط
جاسر: إنتي طالق
روان بصدمه: إيه
فضلت روان واقفه مكانها مش مصدقه ودخل مأذون وبدأ يكتب كتاب جاسر علي مها أما روان فكانت بتحاول تقنع نفسها إن هي بتحلم و راحت وقفت جنب الحيطه وفضلت تخبط رأسها فيها لحد ما جابت دم وفاقت علي صوت المأذون وهو بيقول جملته الشهيره
" بارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما في خير "
لفت وشها لقت مها حاضنه جاسر و بتبتسم بشر... بص جاسر علي روان لقاها واقفه بتعيط وجبينها بتجيب دم وكان هاين عليه ياخدها في حضنه
"عند أروي"
أروي: يا ماما
سميره: إيه
أروي: شوفتي اللي حصل
سميره: إيه إحكيلي
أروي حكت لأمها كل حاجه خاصه ب ضحي ويزن
سميره: طب متتفقي مع عمر دا وقوليله علي خطتنا يمكن يساعدنا أصل بصراحه شكله ذكي
أروي: تمام هقابله النهارده
سميره: ماشي
صبحي: أروي
أروي: نعم يا بابا
صبحي: في عريس متقدم ليكي( يا حظه المنيل ياني 😹)
أروي: مرفوض يا بابا
صبحي: طب إعرفي هو مين الأول
أروي: مين
صبحي: أمير الدمنهوري صاحب يزن الصاوي
أروي: اه أبوه قالي إنه عايز يجوزك لإبنه
أروي: طب عرفه إن أنا موافقه
صبحي: من غير ما تعرفي عنه حاجه
أروي: دا مشهور يا بابا عارفاه
صبحي: تمام
"عند أدهم"
رايح فين يا عمر مش لما تدِّي يزن العلاج الأول
عمر: مع الدكتور
أدهم: ماشي... بس والله لو طلع العلاج دا غلط صدقني هتموت علي إيدي
عمر: لا يا عم أنا مش شرير للدرجه دي
عمر خد ساره ومشي
والدكتور بدأ يدِّي ليزن الدوا وكان الدوا صح فعلا مش غلط
"عند روان"
روان طلعت برا جري وفجأه....
#يتبع
تاني..آسفه جدا علي التأخير بس والله غصب عني
#عذاب_الضحي "عوض الله"
#بقلمي
#شهد_هاني
***************
#عذاب_الضحي "عوض الله"
#بقلمي
#شهد_هاني
البارت السادس عشر
روان طلعت برا جري وفجأه ظهرت قدمها عربيه كانت هتخبطها بس روان جريت من قدَّمْها
صاحبت العربيه: أنا آسفه جدا
روان: ولا يهمك.. ممكن توصلني هاي مستشفي*****
صاحبت العربيه: أكيد إتفضلي
شكرتها روان ودخلت العربيه و وصلت المستشفي ودخلت عند الدكتوره
الدكتوره: لازم تحافظي علي صحة الجنين أكتر من كده
روان بإستغراب: جنين إيه
الدكتوره: إنتي متعرفيش إن حضرتك حامل
روان: حامل إزاي يا دكتوره يا دكتوره أنا أصلا مش بخلف
الدكتوره: لا بتخلفي عادي.. دا مين اللي قالك كده
روان: كشفت أكتر من مره وكل مره الدكاتره يقولو إني مش بخلف
الدكتوره: لا حضرتك حامل
روان: تمام يا دكتوره
طلعت روان من عند الدكتوره وهي مصدومه ومبسوطه في نفس الوقت... وصلت بيت قديم (بيت أمها) وفتحت الباب ودخلت
"عند شهاب"
شهاب طول الوقت سرحان وحزين
لمار: شهاب
شهاب: نعم
لمار: أدهم رن عليا وقال إن يزن فاق
شهاب: تمام يلا نروح نشوفه
لمار: ماشي
راحت لمار رنت علي أمير
لمار: يزن فاق يا أمير
أمير: تمام ماشي
لمار: م..م..ك..ن..
أمير: في إيه
لمار: ممكن أطلب منك طلب
أمير: طبعا إتفضلي
لمار:.............
أمير: ماشي
لمار: شكرا
أمير: متقوليش شكرا تاني
لمار: ليه
أمير: سيدنا عمر بن الخطاب قال "لو يعلم أحدكم ما له في قوله لأخيه جزاك الله خيرا لأكثرتم من قولها لبعضكم"
لمار: يعني أفضل إني أقول جزاك الله خيرا
أمير: اه
لمار: تمام
(يا جماعه دي معلومه حقيقيه والأفضل إننا نقول جزاك الله خيرا.. هي شكرا مش حرام بس الأفضل نقول جزاك الله خير)
طلعت لمار مع شهاب وراحو المستشفي ودخلو يشوفو يزن
شهاب: حمدلله علي السلامه
يزن: الله يسلمك( أخيرا يا عن يزن)
لمار: إستحليت النومه ولا إيه
يزن: ههههه الظاهر كده
أمير: ألف سلامه يا صاحبي
يزن: الله يسلمك يا حبيبي
يزن: أنا آسف يا شهاب
شهاب: علي إيه
يزن: سهي
شهاب: وإنت غلطان في إيه ياعم
يزن: مش عارف بس حاسس إني السبب
شهاب: لا يا عم
"بعد ١٠ أيام"
ساره جريت علي أدهم وأدهم خدها في حضنه
ساره: وحشتني
أدهم: وإنتي وحشتيني أكتر
ساره بصتله بدموع
أدهم: بحبك
ساره: وأنا بعشقك
أدهم: وأنا بدمنك
ساره: وأنا عديت مرحلة الإدمان بكتير
شالها أدهم ولا بيها وبعدين باس خدَّها
"عند سهي"
كانت قاعده في أوضتها وفجأه دخل شهاب عليها
سهي بخضه: إنت...
شهاب: إنتي بتحبيه
سهي: هو مين
شهاب: عمر
سهي: صراحه.. لأ
شهاب: يبقا تعالي معايا
سهي: علي فين
شدها شهاب وهربها من البيت وشممها منوم ونامت وخدها علي أمريكا وطبعا خد

تعليقات
إرسال تعليق