القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية أحببت أبنه عمي الفصل الرابع


 


نزلت البارت متاخر لان التفاعل قليل وخاصه علي اخر بارت قل جدا  فنزلت بارت قصير علي شان اعرف في ناس حابه تقرا الروايه بتاعتي وأكمل ولا لا ابطل  لو حابين زودا التفاعل وادوني رايكم في الكومنتات وانا هرد علي واحده واحده وبتقبل كل الانتقادات ❤️❤️

تبدء

خالد : دا لصالحك عمي انهارده هيعرض عليكي تردي في نفس اليوم التاخير مش حلو ليكي 

ريم : لو اخر راجل في الدنيا مش ......

خالد : اركبي ....

......

احمد في الشركه بعد ماريم مشيت طلع من الشركه علي شان يلحقها وكل الي في عقله بيتردد

 flash back 

هند : انا قولت ايه انا شوفت زعيقك وكلامك معاها لكن ريم مش اول مره اعرفها دي بنتي انا الي مربياها وعارفه أخلاقها زي ما انا وانت عارفين عادل وحقارته احمد بطل الشك الي فيك دا هيضيعك وهتخسر كل حاجه 

at this moment

احمد رجع البيت بعد ما عرف من امن الشركه أن ريم  خرجت فتوقع أنها رجعت البيت وهناك ملقيهاش واستناها فتره ترجع جاتله مكالمه من موظف في الشركه وعرف ان ميساء اخدت فلوس من عليا علي شان تقوله أن ريم راحت عند عادل والكلام الي قالتهوله وبعدين دخلت ريم  البيت وكان باين انها تايهه 

احمد : ريم كنتي فين انا جيت من بدري وكنت عايز نتكلم  

ريم مرضتش عليه مش تجاهل بس عقلها كان مشتت بتفكر هتعمل ايه حتي منتبهتش ان احمد بيكلمها وكملت مشي بس احمد حاول يوقفها فمسك أيدها .ريم صرخت من الخضه من لمسه ايد احمد وكأنها حست ان حد تاني مسكها فوقت أيده وهيا بتبعد عنه 

احمد : ريم ريم اهدي اهدي مش قصدي والله براحه 

ريم بكت  ووقتها ركزت أن احمد كان بيكلمها بس هيا مش مركزه 

احمد : ريم انا اسف انا عرفت ان ميساء وعليا كانو متفقين وهما الي بعتوكي لعادل 

ريم مدتش اي رده فعل علي كلامه كأنها مش مهتمه أو الموضوع مش هاممها

احمد : ريم انت كويسه 

ريم :اه . ومشيت علي اوضتها احمد استغرب من الي عملته وطلع يحكي لمامته

هند : ضربتها يا احمد طاب اقولك ايه تاني 

احمد : ماما معرفش عملت كدا ليه بس ريم مش منتبهه لنفسها يا ماما ساذجه جدا ومصدقه اي حد يقولها اي حاجه

هند : احمد انت مضريتهاش علي شان كدا انت ابني وانا فهماك قولي يا احمد متتكسفش مني صارحني يا ابني 

احمد : ايوا يا ماما 

هند ضحكت : ايوا ايه يا ابني 

احمد : بحبها يا ماما من زمان يمكن مفهمتش غير دلوقتي كنت بتهرب من شوفتها لاني مش فاهم اي الي بيحصلي لما بشوفها حتي لما روحت مع بابا مره اول ما شوفتها مقدرتش افهم اي الي بيحصلي وبغير عليها جدا كمان من نظرات عادل وخالد حتي من كلامها مع محمد اخوها ببقا نفسي تتعامل معايا انا بس انا بحبها اوي يا ماما وبحب هزارها وضحكها انا بعشقها مش بحبها بس 

كل ده سمعته ريم وحبست دموعها وجريت علي الاوضه واول ما دخلت مقدرتش فضلت تبكي لدرجه ان بكاها زاد وصوتها بدء يعلا حاولت تكتمه بأنها تحط رأسها علي المخده وتصرخ وبعدين جاتلها رساله علي تليفونها بتقول (مزتي مستني تردي بليل واياكي تفكري تلعبي بديلك والفرح عايزينه قريب متنسيش تقولي لعمك 💋)

ريم مقدرتش تكتم صراخها وبدءت ترمي الحاجات الي حوليها وتزعق وتشتم وتبكي وتقول

ريم : دلوك دلوك قولت واعترفت ليه يا رياح ما حبيتني ياريتني ما عرفت انك عايزني خلااااص خلاااص يا ريتني كنت عشت علي امل انه حبه من طرف واحد ارحم من اني اتجوز واحد محبهوش والي بحبه بيحبني غوروا كلكم يوووووووه 

محمد سمع صوت خبيط وصراخ من أوضتها بس مكانش واضح من ايه 

محمد فتح الباب بسرعه : ريم في ايه 

ريم :اطلع بره ملكش دعوه 

محمد : ريم مالك 

ريم : انت السبب 🥺 وبدءت تصرخ بانت السبب لحد ما هيا نفسها فقدت إحساسها بمعني مبقتش تحس بنفسها وترمي كل حاجه حوليها محمد حاول يهديها بس هيا كانت كل ما يقرب عليها تصرخ اكتر وتقوله انت السبب وبعدين هديت ومحمد أحدها علي السرير وخلاها تنام وباس علي رأسها واعتزر منها ومشي لما نامت  

.......

بليل 

 ياسر : ريم  خالد متقدملك 

ريم: موافقه

احمد باصص باستغراب  وزعل 

ياسر : ريم فكري وبعدين ردي وقوليلي 

ريم : انا فكرت يا عمي ياريت تقولهم اني موافقه 

ياسر : ريم ومامتك 

ريم : اعتقد يا عمي أن انا الي هتجوز 

وقام ياسر يرن علي اخوه يقوله رأي ريم 

احمد كان قاعد يبصلها وهو حزين ومضايق جدا وحاسس أنه اتكسر هو بيحبها جدا بس هيا مش حاسه ودا كان اعتقاده بس ريم حتي نظراته كانت حاسه بيها وكانت بتقطعها قطيع خاصه انها مغصوبه علي الجوازه وانوالشخص الي بتحبه جنبها وبيحبها وبالي هي بتعمله ده هيكرها 

محمد : ريم ا فكري هو غصبك؟؟

ريم ببكاء وخوف : لالا وبصت لقيت احمد مركز فقامت 

محمد : ريم انا السبب ؟؟

ريم بكاها زاد : لالالااا وجريت علي الأوضه

احمد حسن أنه في حاجه وقرر يروح يسألها جايز ولأنه كان نفسه ترفضه خالد وتقول انها بتحبه أو علي الاقل تبين من غير ما تقول 

احمد خبط علي باب ريم فريم مسحت دموعها وسمحت للي بيخبط بالدخول واتوترت لما لقيته احمد 

احمد : ريم مالك حصل ايه 

ريم : مفيش 

احمد : ريم قوليلي انت موافقه علي الجوازه ديه بجد 

ريم : اه 

احمد بزعل  : بتحبيه 

ريم ببكاء شديد : اه 

احمد حس أنه خلاص كرامته اتهانت مع أنه معترفلهاش  بحبه بس قرر يطلع من اوضتها ويبعد عنها ويسيبها تعيش حياتها وفضل اليوم كله مضايق وحزين حتي هند زعلت وانكسرت من الي حصل خاصه ان احمد بيحبها وعرف ان الي بيحس بيه تجاه ريم حب بالنسبه لريم كانت طول الليل بتبكي وخاصه ان كان خالد بيبعتلها رسايل تضايقها وتخطي الادب فيها وبيكتب بكل وقاحه عنها وعن جسمها وجمالها لدرجه خلتها تبكي ومنامتش 

في الصبح ريم مكانتش حاسه ان الصبح صبح وكانت سرحانه لغايت ما روحيه جات وقالتلها أن عمها طالبها انزل تفطر معاهم نزلت وهيا مش حاسه باي حاجه حتي اكل ماكلتش وأحمد كان بيحاول يتجنبها لكنه لاحظ انها مش مركزه ومش بتاكل 

بعد الكل 

روحيه : الاستاذ خالد جيه بره 

ريم اول ما سمعت اسمه اتوترت وجريت علي اوضتها ودا خلي احمد يركز اكتر ومحمد مكانش موجود في البيت ومفكرش معاهم 

بعديها بساعه روحيه راحت لريم 

روحيه : ريم خالد عايزك تحت 

ريم ببكاء  : ونبي يا داده قوليلهم نايمه  قولي لهم تعبانه ماتت اي حاجه 

روحيه : ليه كدا ياريم مالك يا حبيبتي 

ريم حضنتها وقالتلها: تعبانه قوي يا داده 

روحيه نزلت وقالت لخالد كدا ودا زاد غضبه فبعتلها رساله علي شان تنزل وقالها ( مش انا الي تعملي عليه الحركات دي انزلي فورا بدل ما انسي والتهور ودا مش هيعجبك ربع ساعه والاقيكي قودامي ) ريم صرخت اول ما سدشافت الرساله ودخلت غسلت وشها ونزلت بسرعه لقيته مستنيها في الجنينه وقتها احمد كان جنب البسين بيتكلم في التليفون يعني قريب منهم مش قوي بس قادر يشوفهم قرر أنه يدخل علي شان ميشفهاش ويضايق بس الي لفت نظره أن خالد متعصب وهيا كأنها بتقاوح معاه 

خالد : يعني ايه نايمه بتتحججي 

ريم : اه بتحجج انت مش كل الي عايزه تتجوزني خلاص ملكش دعوه بيا ومتجيش تشوفني 

خالد : ريم لمي لسانك واياكي تستعبطي تاني 

ريم : خالد انت عارف اني مبحبكش فمتستعبطش  وسابته ومشيت بس هو مسك أيدها فهيا اتعصبت وزقته 

ريم : ابعد يا حيوان 

خالد مسك أيدها ولواها وقرب منها وقالها اياكي تغلطي تاني وزقها جامد علي الارض 

ريم صرخت من أثر الواقعه  

وجاء بسرعه احمد 

 احمد قوم ريم وقام زعق مع خالد وليا هيضربه بوكس قام خالد مسك أيده وزقه 

خالد : احمد  ملكش دعوه دي في حكم خطيبتي دلوقتي 

احمد : في ستين داهيه خطوبتك بس متمدش ايدك عليها 

خالد : ريم قولي لاحمد ان دا ما بينا ولا ايه رايك 

ريم ......

احمد بص مستني رد ريم 

خالد بزعيق : ريم ردي 

ريم بتوتر بصت لاحمد وبكت وقالتله......


الفصل الخامس من هنا

تعليقات

التنقل السريع