القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية أحببت أبنه عمي الفصل التاسع



خالد مسك الكاميرا .خالد : بقا عايزه تاخدي الكاميرا تؤتؤتؤؤ .

ريم حاولت تفهمه أنها بتحاول تاخودها : خالد انا بس كنت عايزه اتخلص منها وكفايه بقا انا مش عيزاك مترغمنيش

خالد: ابدا ارغمك  .وضحك ضحكه شيطانيه وقال : ريم جايه بنفسك هنا علي شان تاخديها 

ريم بخوف : خالد خلاص تمام مش عيزاها وزي ما اتفقنا نتجوز .خالد : وايه الي يضمني انك هتتجوزي ومش هتلعبي بصي انا عندي ليكي مفاجاه انا قولت للبواب الي دخلك هنا يتصل بعمي وامك وكام حد كدا و انا عارف انك مادبه بس هما ياحرام مش هيفهموا احنا بنعمل ايه هنا واكيد انت مش هتقوليلهوم انك جيتي علي شان فيديو محمد ولا السفاله الي محمد كان بيعملها

ريم ببكاء: خالد والله انا اسفه صدقني مش هيحصل كدا تاني بص خلاص انا مش هعترض علي الجوازه بس خليني امشي 

خالد : تؤتؤتؤؤتؤ جات متاخر انا هاخود شاور لغايت ما عمي ييجي 

ريم بصراخ : خرجني من هنا  حد يلحقنيييي

خالد : علي اكتر دا اثبات احنا بنعمل هنا ايه هههههه

ريم بكت : ليه كدا حرام عليك انا اول مره اعرفك يا اخي دا انا بنت عمك 

خالد : اه اشتغلنا في وصلت النكد براحتك انا داخل الحمام.ريم تليفونها رن فبص خالد عليها وجري ياخود التليفون بس هيا كانت فتحت وكان أحمد 

ريم : احمد الحفني 

احمد : ريم في ايه انت عند .....تيتتيت . خالد سحب التليفون وكسره ومسكها من فكها وزقها علي الحيطه وبيصرخ فيها : قولتلك متلعبيش معايا 

خبط جامد علي الباب وبعدين احمد كسر باب الشقه وجري علي خالد مسكه وضربه وزق ريم من قدامه ريم وقعت علي الارض 

احمد  فضل ضرب في خالد وخالد بيقاوم بس احمد دخل علي خالد وهو ماسك ريم فأحمد كان اقوي في رده فعله 

وبعدين احمد بص لريم ومسك أيدها وخدها وجري ركبوا العربيه . احمد : متخلفه اقول ايه الحقها من ايه ولا ايه مره في مكتب عادل وفي البسين مع عادل ومره في شقه خالد روحتيله ليه لما انت مش عايزاه اه محمد قالي انك اخدتي الكاميرا والحوار الزفت الي حصل بقيتي بطله لما قدرتي تشغلي البواب وتخرجي محمد ودبستي نفسك طاب مهانش عليكي تقوليلي اتنيل اروح انا ايه مفيش ثقه ولا الموضوع عاجبك ردي 

ريم بكت : احمد كفايه بقا انا عارفه اني غلطانه بس انا المره دي بعتلك رساله وقولتلك الي حصل واستنيتك تيجي بس الظاهر عليا ماثره اسيب اخويا يضيع انت عارف لو لقيه هناك ايه هيحصل كل حاجه هتضيع واخويا كمان هيضيع . احمد : رساله ايه . ريم ببكاء: انا انا لما محمد كلمني بعتلك رساله ومشيت . فتح احمد تليفونه لقيها فعلا بعتاله رساله بتقوله علي محمد وعلي أنها هتسبقه بس يلحقها لأنها خايفه  وقتها احمد اضايق اكتر وبصلها لقيها بتبكي ... احمد : ريم انا .... ريم : انت ولا حاجه انت مشوفتش حاجه علي شان كل شويه تقولي اني غبيه اه عادل بعتلي في شركتك انت متعرفش اي حاجه خالد كاااان عايز عايز ..وفضلت تبكي بصوت عالي الي خلا احمد يضايق ويزعل عليها وهو مش عارف يعمل ايه . ريم ببكاء : كان عايز يفهم الناس أن في حاجه وطلب ماما كنت هبقا مجبوره بس بطريقه ابشع كان هيتقال عليا..........احمد : ريم اهدي خلاص 

.....طول الطريق ريم بتبكي ومش بترد علي احمد وكل شويه تقول جمله من الي خالد قالهالها لغايت ما وصلت 

دخلت اوضتها جري وفضلت تبكي وبعدين لما هدومها ونزلت راحت لمامتها ومحمد رفض يمشي وقال إنه هيقعود شويه ومع إصراره سلمي مقدرتش عليه فسابته ريم مشيت مع سلمي وهي بتبكي بس يتداري دموعها عن الكل لكن احمد شافها حتي أنها رفضت تبص عليه أو تكلمه كان بيتحجج علي شان يكلمها بس هي رفضت 

.... بعد ٣ ايام ريم في بيتها مع سلمي وأحمد بيحاول يكلمها بس هي مبتردش وبعدين جات رساله من احمد 

محمد : ريم الكاميرا مكانش عليها فيديوهات احمد أداها لصاحبه متخصص وقال إنها جديده وجاب كل الفيديوهات الي كانت عليها ومحذوفه ومكانش فيها اي حاجه . ريم : بجد الحمدلله . محمد : يعني كدا تقدري متتجوزيش صح . ريم بكت : اه دلوقتي اقدر اقولك اني مجبوره يا محمد اه . محمد : ريم كلمي احمد . ريم : لا هو ... احمد : ريم انا عارف انك مش عايزه تكلميني بس ارجوكي اسمعيني انا اسف بجد والله انا غبي بتصرف من غير ما افكر انا خوفت عليكي ريم انت متتصوريش انا كنت ... ريم انا . ...ريم احساسي كان ايه لما سمعت صوتك انتي وبتصرخي عند خالد انا الشيطان كان واحد عقلي كنت هتجنن وفكره انك مطلبتيش مساعدتي كانت شلاني والله انا غلطان الكام يوم الي مكلمتكيش فيهم دول كنت بموت بجد ريم انا اسف والله اسف ..ولسا احمد بيتكلم ويلف هوب لقي عليا في وشه سمعت كل حاجه حتي موضوع محمد 


الفصل العاشر من هنا

تعليقات

التنقل السريع